في عالم يتسارع فيه التباعد، نعيد رسم خطوط القرب
نؤمن بأن الحصانة المجتمعية لا تُبنى بالحواجز، بل باللقاءات، والدفء، والمسؤولية المشتركة.
من البيوت، من الشوارع، من الحارات، نبدأ.
“جوار” هي مبادرة مجتمعية عربية، تأسست لتعزيز الحصانة النفسية والاجتماعية في ظل الأزمات والتحولات.
نصنع دوائر قُرب، نحتضن الحكايات، ونبني روابط تمنح الأمان والمعرفة والانتماء.









لقاءات منزلية دافئة تجمع الأفراد حول المعرفة والضيافة والتواصل الإنساني.
قادة محليين وخبراء يعملون معًا لتعزيز الروابط والحصانة المجتمعية لبناء مجتمع متماسك.
عنجد كان لقاء اكثر من رائع مكنتش حابة يخلص قد ما حسيت انها عم تعطينا استفدت منها و من خبرتها برضه فتحتلي عيوني على شغلات عن حالي مكنتش اعملها ، و صار عندي فكرة مسبقة لكيف اتعامل مع العوائق لو صارت اسا عندي معرفة وحلول مسبقة لكيف اتصرف واتعامل معها بمختلف أنواعها
زادت المسؤولية عندي وفتحت اكثر على شغلات جديدة مكنتش اعرفها
الاسلوب رائع وبوصل بسلاسه انا مكنتش بدي اعرف اشي عن حساباتي، انا اليوم بعد اللقاء بعرف اني بقدر وفش اشي صعب علي وبقدر اتعلم واوصل للمعلومة
اليوم اللقاء كان عنجد بجنن من الصبية عنجد أعطتنـا افكار كيف ندير الأمور. حتى كيف مع أو ندربهن على المسؤوليه. عنجد عنجد لقاء بجنن غني بفوائد وانا بلشت انفذ الأفكار الي أعطتنا اياها بـلقاءات أخرى معها. يعطيها الف عافيه!
يسعدكم بارك الله فيكم جميعا ع العمل الدؤوب والاكثر من رائع، كان جدا شيق وملهم.. بتمنى الاستمرارية للوعي العالي بكل مجالات الحياة إلى بنحتاج فيها المشاركة وصنع الاثر في الغير…
بكل بساطة! إذا كانت لديك مساحة منزلية مريحة ورغبة في جمع الناس حول موضوع مجتمعي، يمكنك تعبئة نموذج الاستضافة وسيتواصل معك الفريق لتنسيق اللقاء.
نعم، جميع لقاءات “مجتمعي بيتي” مجانية للمشاركين، والتمويل يتم من خلال دعم أهلي ومجتمعي، أو بشراكات محلية صغيرة.
لا، نحن نعمل في كافة بلدات المجتمع العربي.
نؤمن أن التغيير يبدأ بخطوة بسيطة. في “جوار”، نفتح الأبواب لكل من يرغب بالمشاركة، المساهمة، أو تقديم يد العون في بناء مجتمعات أقوى وأكثر دفئًا.